قصه جديده

موقع أيام نيوز

في ليلة عرسي على مراتي الجديدة كنت مش على بعضي ما هي بردو وانا راجل معدي الخمسين بكام سنة صحيح انا صحتي الحمد لله لسه
بخيرها وعصبي أشد من العيال بتاعت الأيام دي لأني متأسس على السمنة البلدي لكن بردو السن ليه حكمه..
المهم إني اعتمدت على الله
والعروسة الجديدة بعد ما اتعشينا عشا خفيف بدكر بط وتلات اجواز حمام وشوية محشي
وساعتها دخلت وانا قعدت استناها 
فقولت اخدها على قد عقلها في الأول واسمع كلامها وطفيت النور..
صحيح ساعتها ماكنتش شايفها لكن بردو فاكر مكانها فروحت رجعت قعدت 

فمديت ايدي تاني ناحيتها لكن حسيت بنفس الإحساس فروحت قايم مح سس لغاية ما قيدت النور وساعتها مجرد ما اتدورت لقيت رباب بتص رخ على آخرها
فروحت ناحيتها 
سلاما قولا من رب رحيم
وقعدت اردد فيها وانا برجع لورا وهي ابتسامتها بتوسع لغاية ما طلعت من الأوضه وقفلت عليها بالمفتاح وفضلت واقف قدام الباب جسمي بيتنفض لكن
ماعداش يدوب ثواني ولقيت نور أوضتها انطفى على الرغم إني متأكد إنها ماتحركتش من مكانها في ركن الأوضة..
ماكنتش عارف أعمل إيه ولا أكلم مين وقبل ما أفكر حتى حسيت بيها بتجري ناحية الباب وبعدها بدأت تخب ط عليه وهي بتصر خ وتقول_
الحقني يا حج ابراهيم افتح الباب والحقني..
كنت خلاص رايح أمد أيدي على الأوكرة وأفتح الباب لما حسيت بهب دة فيه اتهز من شدتها الجدار اللي فيه الباب والأرض من تحتي وكإنه زل زال بيهز الشقة
كلها ونور الشقة قعد يرع ش لثواني لغاية ما سمعت صوت صر يخها
بيبعد عن الباب وصوت حاجة بتزحف مع صوت خطوات تقيلة 
_خلاص ماتفتحش سيبني وماتفتحش
وقتها كنت مر عوب ومش عارف اعمل ايه لكن لما صوت الزحف ات قطع ورباب بدأت تصر خ تاني وكأن حد بيق طع في جسمها روحت متصل بأمها
كانت دارهم قريبه من هنا قلت لها الحقيني فمافيش خمس دقايق ولقيتها بتخ بط على الباب ومجرد ما دخلت وسمعت صر يخ بنتها راحت على باب الأوضه فتحته وقادت النور وجريت على بنتها اللي كانت
مر مية ع الأرض في ركن
 

تم نسخ الرابط