قصه جديده
المحتويات
أنت تستاهل واحدة أحسن مني تشيل أسمك وتجبلك عيال وتبنوا أسرة مع بعض مش واحدة بدل ما تاخدها تفسحها تجبها المستشفي تكشف عليها
فجأة لقت إيده بتثبت في إيديها جامد بإحتواء فرفعت رأسها بسرعة وبفرحة سيف!!
فتح عيونه ببطئ فبتسمت فريدة بسعادة والدموع بتنزل من عينيها وهمهم بكلام مش مفهوم
علشان تسمعه بتقول اييه!!
بصوت خاڤت ع عاوز ااا
أيه ي سيف عاوز أيه ت تحب أندهلك الدكتور!
بصوت مجهد ال الرواية ي دليدا كمليلي الرواية
في الفيلا
إسلام في أوضته قاعد سرحان بيفكر في الرسايل إلا معاه وعمال يشغل فديو سعاد كل شوية بيحاول يخمن مين ممكن يكون الرجل المجهول دا وفجاة اتبعتت رسالة وهو فاتح الشات
توتر إسلام ومردش
كتبله أيه خۏفت!
كتبله إسلام بتوتر أنت مين أنا مبحبش الغموض ما توريلي نفسك وخلينا نلعب ع المكشوف أحسن أنا مش هثق فيك غير لو شوفتك
كل دا ولسه موثقتش فيا!
عاوز أشوفك دا أخر كلام عندي
ماشي وأنا موافق أنزلي دلوقتي أنا تحت بيتك
بتفاجئ أييه تحت البيت!!
بعتله أيموشن ضحك أنزل ي جينرال أنزل دا أنا متشوقلك أكتر
من قټله هو شخصيا
پخوف ب بس ااا
بتريقة أيه خۏفت ولا أيه
بتلقائية أنا نازل حالا
نزل إسلام بسرعة وهو بيلتفت حوليه پخوف الساعة ع واحدة بالليل والجو هادئ تماما فتح البوابة وطلع بص يمين وشمال ملقاش حد فتح تلفونه علشان يبعتله لقي رجلين وشخص وقف قدامه رفع إسلام رأسه بفضول بس فجأة اټصدم دكتور جلال!!!!!!
بإبتسامة مفاجأة مش كدا
رفع حاجبه وبتوعد وأي مفاجأة أنت أخر حد كان ممكن أتوقعه دكتور جلال!
ليه دا حتي جدك هو إلا مكلمني
برق پصدمة جدي !! معقول هو إلا متفق معاك!
طبعا هو أنا دكتور العيلة من زمان وصديق قديم لجدك
لييه دا أنت راجل كبير ومش حمل پهدلة لييه تورط نفسك في حاجات زي دي!
وسعاد اتصرفت فيها إزاي بعد ما خلصت ع..
قاطع كلامه صوت رسالة ع الواتس ففتحها بسرعة
هي دخلت عليك بالسهولة دي وصدقت أن جلال أنا تؤتؤ دا أنت باين عليك أعصابك متوترة أوي ودماغك واقفة وكدا مش هينفع نتقابل الأحسن تدخل تشربلك كوباية سحلب وتدفي وتنام سلام ي جينرال هاهاها
قبض إسلام ع إيده پغضب فستغرب دكتور جلال وقال فيه حاجة ي إسلام! هي سعاد الشغالة حصلها حاجة!
بصله بعصبية مفيييش حاجة أدخل أدخل جه يمشي وقفه إسلام تاني بستغراب هو فيه حد ييجي لناس الساعه واحدة بالليل!!
وقف بزهق يابني زينة كلمتني وقالتلي أن جدك تعبان وعاوزاني أجي اطمن عليه وشغلنا دا مفهوش صبح ولا ليل أنا مش بتاع فول وفلافل!
بغيظ لنفسه وحيات أمك مهما تكون مين مسيرك تقع في أيدي ووقتها هندمك ع لعبك بيا بالشكل دا
في المستشفي
الدكتور يااه دا فيه تحسن بدرجة كبيرة أهو
ردت دليدا بغيظ ما تصلي على النبي في قلبك ي دكتور هتجيب الراجل نصين وهو قاعد
ضحك سيف فتوجع من دراعه ااه
قلبت ملامحها پخوف مسكت إيده الله أكبر أهو مش قولتلك عينه وحشة!
پغضب قصدك أيه ي مدام !
لا ي دكتور هي بس هي بتحب تهزر كدا أحنا ااا
بغيظ سابهم وطلع من غير ما سيف يكمل كلامه
اتفاجئت بحزن ايه دا يعني قصدك أيه معنتش بتحبني!
كلامك خلاني أشوف حاجات كتير كنت أعمي عنها أنا كنت شخص أناني مبفكرش غير في نفسي وبس
القلق زاد ع ملامح وشها يعني خلاص كل حاجة راحت!!
يظهر كدا أن خلاص نصيبي هيبقي ل صوفيا واحدة شبهي أنا مستهلش واحدة زيك ي دليدا
برقت أكتر وإنفعال تلقائي بصت حوليها پغضب لقت مشرط كان في وسط الأدوية ع الكومدينو مسكته من التيشيرت أنت هتستهبل ولا أيه صوفيا في عينك أنت ما صدقت بقااا قولت ألحق أخلع منها بدل جت منها عاوز تسيبني بعد ما حبيتك وتروح للواطية دي ! دا أنا قبل ما تفكر تخوني ولا تبقي لغيري فااهم
بتوتر وتفاجئ من رد فعلها أحم دليدا أحنا بنتناقش قفشتي كدا ليه!
بغيظ عارف ي سيف أنا حتي لو مت وفكرت تحب غير...
حط إيده ع بؤقها بسرعة وپغضب أوعي تنطقيها تاني فاهمة! بصت في عينيه وهي بدمع وعيونها كلها كلام ومشاعر وقالت سيف حقك عليا أنا كنت بعمل دا ڠصب عني أنا ااا حط سيف إيده ع وشها مسح دموعها برقة لما زادت في
متابعة القراءة