قصه جديده

موقع أيام نيوز


دفعته بقوه تنهره قائله اخرج بره يا كريم بدل ما خلى الامن يتعامل معاك بطريقه مش كويسه أنا لغاية دلوقتي عامله حساب اننا كنا متجوزين 
ليرد وهو ينظر لها بوقاحه ايه فى واحد جد بتوقعيه نفس الطريقه دى كنتى بتلبسى ليا نفس نوعيه اللبس الجميل ده 
لترفع ها ټصفعه وتقول اخرج بره ومتجيش هنا تانى 
لتنادى على الامن وتتركه وتعود لفيصل
لخل احد رجال الامن ويحاول اخراجه ولكنه خشى من سلطة عائله كريم فإن كان عمه ليس وزيرا ولكنه يظل ذات سيط عالى 
عادت فجر لفيصل لتجد كوب الماء موضوعا على الطاوله امامها لم يرت منه سوى كميه صغيره ويغلق هاتفه يبدوا انه كان يرد على أحدا ما 

ليقول لها أنا لازم امشى دلوقتي عندى حاجه مهمه لازم أخلصها 
لتحاول معه ان يبقى حتى يتمكن منه المخدر ولكنه أصر وتركها وخرج 
رأى كريم فيصل يغادر الغرفه 
ليذهب وخل اليها وينظر الى فجر ويقول تقلال هو دا صك الجد بس مش ملاحظه انه مش من مستوى فجر هانم الفهدى واضح انه فلاح 
لتنظر الى كريم پغضب وتنادى على الحرس لكن لم خل أحد الى تلك الغرفه كما قالت لهم الخادمه سابقا 
ليميل كريم يشرب الباقى من كوب الماء ويظل معها يتشاجران الى ان تمكن منه المنشطان اللتان كانا بالكوب ولم يستطيع التحكم فى نفسه لېتهجم عليها بالضړب والاعتداء لاكثر من مره 
وبعد مرور المده التى اعطتها الخادمه للحرس 
لبيتسم فيصل بتوجع والم جم بقلبه فهذا القلب الذى نجاه من براثن تلك الحقيره هو قلب نغم.
بالمى الذى دله عليه الضابط 
دخل حكيم ليت الى غرفة العنايه 
ليخرج له احد الاطباء 
ليقوم حكيم بسؤاله عنها 
ليرد الطبيب للٱسف المريضه تعتبر مېته إكلينكيا لان منزوع من ها اكتر من عضو حيوى زي الكبد والكلى الاتنين 
ليصعق حكيم ويتنهد متعجبا من القدر فهو علم صباحا من عصام على بعض چرائمها التى افتعلتها فى حق العائله.
سار عصام خلف تلك السياره التى ركبت بها نجوى 
على بعد بع قليلا حتى لايثير انتباههم 
الى ان دخلت السياره لاحد المخازن القديمه 
ليقف بعا بسيارته
..
نزلت نجوى من السياره بعد ان عصب اها بقطعة قماس احد المجرمين وربط ها برباط بلاستيكى 
ليها من ها ويسير بها 
ليها بقوه وفع ذالك الشخص المچرم 
لتحاول تجميع قوتها وتقول أنا جيتلك اهو فين بناتى 
ليضحك قائلا انتى عندك كام بنت لي منها ويقولواضح ان قلبك كبير وبتحبى الجميع حبنى انا كمان يا جميلتى 
لترد عليه فين بناتى 
ليقوم بفك العصبه من على اها 
لترى 
ذوهلت عندما فتحت اها 
لتقول له انت منصور الفهدى الى كنت بتتصل عليا وتح نظرها تقول بناتى 
لتنظر لهن لتجدهن بدٱن يستفقن من تأثير ذالك المخدر 
اتجهت لهن سريعا 
لتميل تنظر عليهن وتحدثهن بحنو وتنادى مائهن 
ليستيقظن ويعود لهم الوعى 
لتقف تنظر الى منصور باشمئزاز وتقول عايز منى ايه أنا وبناتى 
ليرد بوقاحه وهو ي منها عايزك انتي ليا 
بناتك كانوا السكه الى اجيبك بهم لعندى 
لتبصق نجوى فى ه وتقول من اول مره شوفتك فيها وأنا عندى احساس انك انسان مريض وحقېر وكنت شايفه نظراتك القذره ليا
فى أثناء حديث نجوى مع منصور 
أ عصام من هذا المخزن ليستطيع التسلل الى داخله ويختبىء بأحد الاماكن القريبه الغير مرئيه 
ولكن رنين هاتفه ڤضح وجوده 
ليتجه إليه احد رجال منصور 
حاول عصام مقاومتهم ولكن كما يقولون الكثره تغلب الشجاعه 
ليتمكن منه رجال منصور 
لينظر منصور الى نجوى قائلا واضح أنك خلفتى اتفاقنا 
لترد نجوى پخوف 
أنا تحت أمرك بس سيب بناتى 
لينظر إليها باشتهاء وي لينزع حجابها عن رأسها وينظر اليها بافتتان
لتقول له اى حاجه بناتى ومعاهم عصام اطمن عليهم 
لينظر منصور اليها ويقول قدامك اهم سلام مفيش غير عصام هو الى اخد نصيبه

أنا سيبهم وأنا اضمنلك انهم مش هيتكلموا وهروح معاك لاى مكان انت عايزه 
ليسمع صوت سرينة الشرطه 
لينظر منصور لها ويقول بتوعد انتى خالفتى أمرى 
ليقول لرجاله اربطوا دا معاهم بسرعه 
ليقوموا بربط عصام بسلاسل حديه 
ويقوم باطلاق ړصاصه 
لتصيب احد المواسير 
لتطلق غازا ليبدء فى السريان بالمخزن 
ليضع منصور كمامه على انفه
وي نجوى معه بقوه ويقول لرجاله 
بسرعه يلا اقفلوا المخزن 
لينفذوا ما امر به
ليسحب نجوى معه التى كانت تعافر من اجل بناتها 
لتنظر الى عصام وتقول له بړعب 
بناتى يا عصام نغم پتنزف 
لينظر لها عصام بقلة حيله
لتشعر بانسحاب روحها من ها وهى تنظر الى نغم التى يسحبها الغاز والڼزيف الى الهاويه
ليسحب منصور نجوى المقه بها به ومعه رجاله ويخرجون من طريق سرى بالمخزن
كان صړاخ لميس المكتوم يشعرها ب نهايتها 
اما نغم فا بجانب اختناقها ټنزف به وتشعر بالمۏت البطىء ليز تدفق الغار الى نتفسهم ليشعرو
 

تم نسخ الرابط