عشق السيف

موقع أيام نيوز

فواد بتجاهل لى كلامها: لبس مراتك الخاتم يا سيف سلمى هانم هى نفسها لو كانت عايشة كانت لبست ليلة الخاتم بى نفسها من هنا و رايح ليلة مسؤلة في القصر ده زيكم بالظبط 
سماء پغضب: ها تدي خاتم ولدتك لى واحدة زى دى 
عز : ايه اللي عملتو ده يا فواد 
فواد: بعمل زى ما امي الله يرحمها لو كانت عايشة كانت عملتو 
راندا: بس الخاتم ده غالي اوى و معتقدش انها ها تحافظ عليه حتى شكلوا كبير عليها و مش من مقامها 
سيف نظر راندا: هو فعلا مش من مقامها لان مقام ليلة اغلى و اكبر من كده عندي 
سيف نظر لى ليلة و فعلا لبس ليلة الخاتم و قبل ايديها بحب: بحبك اوى يا قلب السيف 
راندا مربعة ايديها و بتنظر لي ليلة پحقد: مبروك يا حبيبتي ربنا يهنيكي يارب 
ليلة: الله يبارك فيكى عقبالك يا روحي 
راندا: عن اذنكم 
فواد: على فين 
راندا: خارج مع اصحابي سلام لان اتاخرت عليهم جدا 
و مشيت راندا و سيف راح الشركة مع فواد و عز و الباقي مع نفسه و بعد مرور ساعتين في غرفة سيف 
ليلة بزهق: لا كده كتير اوى انا مش متعوده على التكتيف انا بحب اكون حورة يعني ايه اقعد كل ده انا ها كلم البنات اشوف سها عملت ايه مع المستفز التانى يديها على دماغة و ترجع ټعيط 
و اتصلت ليلة بى صحابها و قعدت تتكلم معاهم بالساعات و في الشركة في مكتب سيف 
سيف : انت مين 
انا فعل خير و جاي انورك و اعرفك حقيقة زوجتك 
سيف بابتسامة سخرية: والله 
انا طارق المدام كانت خطيبتي كان فاضل ايام و نتجوز لكن اكتشفت انها اسوء حد في الدنيا استغلالية همها الوحيد الفلوس و بس ممكن تبيع اهلها عشان الفلوس عارف ان صعب تصدقني بس حقيقي ميرضنيش انك تبقا مخدوع فيها و في براءتها المزيفة عشان تأكد من صحة كلامي الدليل اهو 
طارق فتح موبايلة و فتح فيديو لى ليلة و عطا الموبايل لى سيف أما في القصر عند ليلة.. ليلة في غرفتها لحد ما جت ليها الشغالة 
ليلة: في ايه يا سلوى مالك  عاملة كده ليه اكن فى مصېبة 
ليلة: انتي متاكده 
سلوى: يا هانم بقولك بقالها كتير في حمام هى في العادة مش بتقعد كل ده فى البيت ولا اوضتها ارجوكي ساعدني 

تم نسخ الرابط