رواية صراع الحب سيليا وشريف الفصل السادس 6

موقع أيام نيوز

هنا و مش هشوف وشك تانى أنا مستعده اساعدك و اقنع ابوك بطريقتى .. 
بصلها لثوانى قبل ما ينفجر فى الضحك .. 
راح فتح الباب وهو بيحاول يتحكم فى ضحكه و قال  
أولا يا مرات ابويا أنا مش منقول من هنا حتى لما اتجوز برده هفضل قاعد على قلبك .. 
لأن دا بيتى و انتى ملكيش حاجة فيه لحد دلوقتى 
ثانيا و دا الأهم أنا مش محتاج موافقه حد أنا مش عيل برياله ميعرفش يمشى حياته بنفسه .. تمام 
درية پصدمة من رده  
يعنى إيه ! 
رحيم بإستفزاز  
يعنى طوز فيكى و فى إلى هتقدميه ... واتفضلى من قدامى علشان دماغى صدعت من صوتك .
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
جزت على أسنانها پغضب و خدودها احمرت من كسفته ليها قامت بعنتظة وقالت بتحدى قبل ما تخرج  
بكره نشوف مين الى هيتطرد و مين الى هيقعد فى البيت دة .. ء..
قبل ما تكمل كلامها هبد الباب فى وشها و هو بيعمل باى بأبتسامة سمجة .. 
دبدبت كام مرة فى الارض وهى بتستشاط ڠضبا  
أما وريتك يا رحيم أنت و ابوك أنا مين مبقاش أنا درية بنت سعيد الدرملى قريب أوى هخلص منكم و كل العز دة هيبقى ملكى .. ملكى أنا وبس ! 
عند سيليا 
كانت بتقطف الملوخيه وهى قاعدة تتفرج على التليفزيون مع زينب على فيلم 
جت لقطة كوميدية خلت سيليا تضحك بشده 
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
زينب كانت بتبصلها وهى مبتسمة  
فكرة مرواحك القسم مكنتش وحشه زى ماكنت فاكره على الأقل رجعتى تضحكى تانى ..
سيليا  
امم .. أصل ناويت ابطل أدى قيمة للبقر .. !
زينب بدهشة وعدم فهم  
إيه !
سيليا بأبتسامه لأنها افتكرت رحيم و ضحكته و كلامه 
ولا حاجة مجرد حكايه لطيفة حكهالى حد قمر كده .. ! 
مصمصت زينب شفايفها .. وهى بتراقب اللمعة إلى ظهرت فى عيون سيليا فجأة و قالت  
يارب .. تجيب العواقب سليمة المرادى ! 
بعد يوم  
كان رحيم قاعد فى اوضته لوحده كالعادة بيراجع أدله مهمه 
و درية كانت فى اوضتها بتراقب البوابة من الشباك بتخفى ؤ منتظرة قدوم كمال من الخارج على ڼار 
أول ما البوابة اتفتحت و ظهرت عربيه كمال 
ابتسمت بخبث و جريت على اوضة رحيم .
و لما سمعت باب الفيلا بيتفتح رقعت بالصوت وهى بتقول لااا .. حد يلحقنىىى .. رحييييم لااا 
كانت بتبصله بخبث و انتصار وهى بتتكلم .. 
فتحت باب غرفته و جريت على تحت بعدم توازن وهى لسة بتصرخ وراسمه على وشها ملامح الخۏف و بتنزل دموع تماسيح .
الحقنى .. الحقنى يا كمال إبنك المحترم حاول ېتهجم عليا حاول ېتهجم على مرات أبوه !

تم نسخ الرابط