اڼتقام باسم العشق

موقع أيام نيوز

ساعه و هي على حالتها قاعده بتراقب التليفون بحزن شديد و كلماته تتردد في اذنها سمعت صوت جرس الباب استغربت ان والدتها رجعت بدري جدا قامت فتحت لتتفاجأ ب قاسم امامها شهقت برقه قاسم... أنت ايه اللي جابك هنا
قاسم بص في عنيها الحمراء اثر البكاء بضيق من نفسه مبترديش على التليفون ليه 
ربعت ايديها و هي تتذكر عصبيه عليها و قالت پغضب أنت ايه اللي جابك هنا... لو سمحت امشي لان ماما مش موجوده في البيت 
ابتسم قاسم ببرود على عصبيتها و هو بيقرب عليها و بيشلها... و هو بيقفل الباب بقدمه من الخلف 
شهقت غزل بتفاجئ و قالت پخوف شديد قاسم انت اټجننت... بتعمل ايه نزلني هقع كدا 
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
قاسم بسخرية انا عارف ان مفيش حد في البيت عشان كدا جتلك و متنسيش انك مراتي 
نزلها في غرفتها و هي لسه داخل احضانه بص في عنيها بتوهان فيهم كل الدموع دي عشان اتعصبت عليكي شويه 
غزل بارتباك و خوف شديد أنت كلمتني بطريقه وحشه اوي و كنت بتزعق و صوتك كان علي اوي
مرر اصبعه على شفايفها برقه و قال بلطف انا اسف... 
و قبل ما ترد عليه قربها منه اكتر و قبلها.... برقه و حب
انا اسفه يا حبيبتي متزعليش مني... انا بس اول ما سمعت صوت راجل جنبك اتضايقت 
فتحت عنيها على وسعها من الصدمه و وشها بقا باللون الاحمر من فرط خجلها و اتكلمت بصوت مبحوح قاسم ابعد شويه 
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
ضمھا قاسم إليه اكتر و قال بخبث دلوقتى جه دورك أنتي كمان عشان تصالحيني 
غزل بصتله في عنيه و هي مش حاسه باي حاجه بتحصل حوليها و قالت بحيره اصالحك ليه هوا انا اللي زعلتك 
قاسم مكنش مركز غير في حركة شفايفها و قال بهمس و شجن طبعا زعلتيني مش قفلتي في وشي التلفون و رنيت عليكي و مردتيش عليا 
غزل اتنهدت و هي بتقول برقه مع اني مش شايفه نفسي غلطانه بس مش بحب ارفضلك طلب انا اسفه 
قاسم ابتسم بمكر و هو بصص على شفايفها اسفه و بس
غزل عايزني اعمل ايه غير الاسف
قرب قاسم وشه منها و هو بيهمس بشجن قدام شفايفها الاسف بيبقي كدا 
قبلها.... برقه و شغف شهقت غزل پخوف و هي بتحاول منعه إلا انه مسكها من خصرها و ضها عليه اكتر سند جبينه على جبنها و هو حاسس برتعشها بين زراعيه بصلها بابتسامة و هو شايفها مغمضه عنيها بشده قبل على عنيها برقه و همس بلطف افتحي عنيكي عايز اشوفهم 
فتحت عنيها تدريجيا و هي تشعر بسخونيه طالعه من وشها من شدة خجلها من قربه المهلك ليها 
قاسم بابتسامة حنونه مفيش حاجه حصلت تخليكي مكسوف اوي كدا أنتي مراتي مكتوب كتبنا و قريب جدا هنعمل الفرح 
رجع شعرها النازل على
تم نسخ الرابط