صراع الحب
المحتويات
أنه بنى آدم سطحى عرفتى أنه ميؤتمنش عليكى
فرضا كان ظهرك سليم اتجوزتيه و خلفتى منه و بعد الولادة شاف بطنك و الترهلات إلى فيها تخيلى كان هيقولك إيه كان ممكن يعايرك و يخونك !
الابتلاء ده نجاكى منه يا سيليا .. قولى الحمدلله الزمن بين أن قلبك فهمه غلط و معرفش يحكم عليه .
قولت بعياط ل لا .. شريف كان طيب و كان بيحبنى يا ماما شريف بطل يحبنى بسبب التشوه إلى عندى .. ليه ليه د أنا كنت مفكره أن كل عقدى اتحلت
دا أنا قلبى كان متعشم فى كتير .. بس خاطره انكسر يا ماما
مامت سيليا قلبها ۏجعها على بنتها و قالت شريف محبكيش يا سيليا .. إلى حب بجد من قلبه عمره ما يجرح حبيبه عمره ما يتعبه ولا يهينه
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
فرحات كان متابع المشهد بهدوء وهو بيضغط على إيده و محروق لابعد درجة على دموع بنته إلى بتنزل
طبطب على ظهر سيليا وقال بطلى عياط يا سيليا علشان بابا ميزعلش منك ال ميستاهلش دمعة منك مادام ابوكى حى يرزق مفيش حد ينزل دمعة من عيونك و بعد ما اموت برده محدش يستجرى
اصبرى .. و أنا هجبلك حقك لحد عندك !
قام پغضب شديد و الارض على وشك الاحتراق مكان خطواته العصبية
خرج من الشقة و هبد الباب وراه .. و نزل ركب عربيته متجه لمنزل شريف !
عند شريف
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
جت أمه طفت التليفزيون تململ و نفخ وهو بيقول يا ستاار أى الفصلان دا يما بس !
حسنات فصلان أية يابنى أنت هتنقطنى عملت أى مع سيليا بختك المهبب !
خد لقمة و قال كلمت ابوها قولتله و بعتلها على حوار الدهب علشان ميسجوش عليه .
حسنات هو دا إلى ربنا قدرك عليه مهزتش طولك ليه و روحت لهم خدت الدهب بنفسك دى عالم جعانه و اكاله حقوق مش شايف البت كانت هتضحك عليك ازاى لولا ستر ربنا اتكشفو فى الوقت الضائع !
شرب ميه و مسح بؤه وراها أه والله دا ربنا بيحبنا يما ..
دور عينه بضجر ماشى يما فهمت .. ممكن تسبينى اطفح اللقمة بقى
بصتله وقامت وهى بتنطر بؤها يمين و شمال و الله مانت نافع فى حاجة و الناس هتفضل تضحك عليك و تديك بالقفا كده طول مانت عايش احمد ربنا أن ليك أم زيي بت....
قطع كلامها صوت الخبط على الباب
كان ولا تخبيط الشرطة على
متابعة القراءة