ملك لي الاسد
المحتويات
رواية ملك لي الاسد اسد ونسرين الفصل الثاني عشر 12
مصطفى من ورها موضوع ايه
نسرين اتخضت وسيلين وسيلين قالت بجرأهوانت يهمك في ايه تعرف اصلا بس تصدق انك طلع حيوان
مصطفى كان هيضربها بلقلم بس نسرين وقفت قدمو وقالتعارف لو ايدك كانت لمستها بس اخوها هيعمل فيك اي وتعرف اصلا دي مين
مصطفى ببرود عارف سيلين الحمزوي صح
مصطفى ببرود لا مش خاېف واتفضلي بقا من غير مطرود عشان النهارده ډخلتي ولا مش عارفه كده
نسرين وانت مفكر انك ھتلمسني صح ده انتي خيالك واسع اوي
سيلين ببرود فعلا بقولك اي يا مصطفى تخد كام وتطلق نسرين
مصطفى ببرود انا مش عاوز فلوس انا عاوز نسرين
مصطفى بعصبيه وانا مش عاوز حاجه غيرها واطلعي بره من غير مطرود
نسرين بدموعلا متسبنيش يا سيلين خليكي معايا
سيلين انا مش هسيبك انتي هتجي معايا
مصطفى بعصبيه وهو بشدها من ايدها اخرجي بره ملكيش نسرين صوت وعيطت جامد وقالتلا لا كفايه بقا يا اخي انت اي انا بكرهك بكرهك ومش عاوزك عايز مني اي تاني مش كفايه اللي عملتو
نسرين بدموع انت اللي عملت فيا كده انا بكرهك بكرهك
مصطفى ببرود ليه يعني كل ده وبعدين انتي بقيتي مراتي
نسرين بدموع وعصبيه ليه كعليها وووووووو
جماعه انا بقول اهو في نص الروايه في ناس بتاخد الروايه وتنزلها علي النت علي اساسا انها مكتوبه بأسم كاتبه اسمها ملك ابراهيم والكاتبه دي مشهوره وفي ناس فاكره ان انا هي انا واحده تاني اسمي ملك ابراهيم عبدالجيد وفي ناس بتاخد الروايه وتقول بتاعت ملك ابراهيم بيحذفو الاسم التلات وكده مينفعش اللي ياخد الروايه يخدها بأسمي تمام والا مش هكمل فيها
وصلت البيت لقيت امير في اوضو وكان بيذاكر
سيلين بابتسامة حبيبي وحشتني اوي
امير جري عليها وحضنها جامد وقال بدموع كده تمشي وتسبني كده وحشتيني اوى يا سيلين بجد
سيلين بحنيه وانت اكتر وبعدين امسح دموعك دي معندناش راجل يعيط ولا ايه
امير بابتسامة حاضر
امير محمد في اوضته واسد مش عارف فين ممكن يكون في الشغل
سيلين تمام يا حبيبي هسيبك تذاكر
امير باستغراب صحيح انتي جيتي امتا
سيلين جيت انهارده خلصت شغل وجيت علي طول
امير تمام
سيلين ماشي انا طالعه ل محمد وبعدين هروح اشوف اسد
وسيلين راحت عن محمد ودخلت وقالتبخخخخ وحشتيني ياض
محمد پصدمه نعم مين انا بحلم سيلين انتي جيتي امتا
سيلين بابتسامة جيت انهارده شفت بقا
محمد بمزحومقولتيش ليه يا كلبه
سيلين عيب ياض الكلام ده انت كبرت وبقيت مهندس
ومحمد ضحك وبعدين جري عليها وحضنها وحشتيني علي فكره
سيلين
متابعة القراءة