عشق السيف

موقع أيام نيوز

الحضن 
سيف كل ده بينظر لى رحاب پغضب و استغراب و توعد فجأة كف كان نزل على وش رحاب و كانت راندا 
راندا مسكت رحاب من دراعها اول و اخر مرة اشوفك بتتكلمى مع اختي بالطريقة دى أو حتى مع ليلة انا مموتش عشان تتكلمي بالطريقة الژبالة دى هاا همك اوى اسر ادعيلو بس مش ترمي تهم على الناس ما تلم مراتك يا استاذ زين بدل ما انت سيبها كده تقرف في خلق الله 
سها في سرها مراتو هههههههه اموت و اعرف زين ها يتجوزها ازاي بتقل ډم اهلها ده يعني يا ساتر عليها خلاص يا جماعه مش وقت خناق اقعدي يا رحاب اقعدي يا راندا 
راندا اتجهت لى بسملة و مسكت ايديها انتي كويسة ايه اللي حصل 
بسملة نظرت راندا عمار 
راندا حطت ايديها على بؤها پصدمة اه يا حيوان 
سيف مسك راندا من ايديها و راحوا بعيد و قال پغضب انتي خرجتي ازاي و مين اللي خرج و عرفتي ان بسملة هنا ازاي 
راندا ايدي بتوجعني سيب ايدي بقولك 
سيف سابها سمعك 
راندا بعد ما انت سبتني فى واحد كبير مش عارفه دخل ازاي المهم دخل المكان اللي سبتني فيه و خرجني حتي و قالي روحي الحقي اختك في المستشفى بس ده مش صاحب بابي ولا حد من رجلتك ..... ممكن يكون زعيم م
سيف مسكها من شعرها بغيظ اخرسي بقا فلقتي دماغي كفاية ايه مش بتزهقي اعمل في اهلك ايه تاني 
راندا ما هما اهلك انت كمان ذات اللى عملتو فيا دى مش جدعنت ابن العم 
سيف لو اطول اقټلك مش ها تاخر و اعملها تغوري دلوقتي تغيري هدومك و تجيبي هدوم لى اختك تمام يا زفتة هببي حاجة في حياتك بدل المصاېب اللى بتجلي بسببك 
راندا هو انا عملت ايه دلوقتي 
سيف كلللل ده و مش بتعملي اومال لو كنتي بتهببي حاجة كنتي هببتي اااااايه ارحمنييي بقا 
سيف ساب راندا و بالفعل راندا خرجت من المستشفى بعد ساعات في القصر طبعا مكنش فيه حد 
سماء پغضب انت مش بتشبع مش بتحس يا اخي مش معايا زفت فلوس 
احمدي ربنا اني سيبك عايشة و بتربي بنتي مع زوج امها تو 
سماء پغضب اكتر تعرف انك عملي الاسود اخفي من وشي و الا ها قټلك زى ما قتل..ت بسملة و بشړي والله لو ما طالعت بره حياتي ها قټلك يا حاتم و مش ها يهمني حتى بنتك اللى ساكته عليك بس عشان خاطرها 
حاتم ها روح اقول لى راندا اني ابوها الحقيقي و انكي ضحكتي على فواد و العيلة و قټلتي اتنين و حماتك يعالم ماټ ظت لوحدها ولا ماټ..ت بسببك 
سماء مفيش فلوس و اللى عندك اعملوا 
سماء التفتت وراها ر . ر . راندا 
يا تري راندا ها
تعمل ايه ولا ها تتصرف ازاي

تم نسخ الرابط