في بيتنا غريب صالح وريحانه الفصل الرابع
بيزمر العربية ..
دفعتها فاتن ناحية العربية لحد ما ركبت جنبه بحذر .. و انطلقت السيارة إلى القاهرة
بعد شوية
صالح فتح بؤه لأول مره من ساعة ما اتحركو مكنش حابب يفاتحها فى إلى سمعو ليلة امبارح مكنش عنده الجرأة الكافية لده .. بصلها بطرف عينه و قال اربطى الحزام فيه رادار جاى
تنهد صالح و بحركة سريعة شده عليها و عيونها جت فعيونه لثوانى ..
اتعدل و سند دارعه على الشباك و هو باصص قدامة بضيق و بيلعب فى دقنه .. كإنه اتضايق من حاجة
بصلها من المرايا پغضب و قال والله
ديرت وشها و فتحت الازاز وهى بتقول اوف الجو بدأ يخنق ..
كانت نبرته مخيفة ..
بلعت ريقها و خاڤت من ردة فعله .. لأنها استفزته الفترة الاخيرة كتير مسكت المنديل و مسحت بيه الروج براحه من سكات
بعد ساعتين من السكوت وصلو عند خالتها
أول ما العربيه وقفت على بوابة الفيلا ظهرت عربية سوده عاليه تانية عايزة تخرج من جوه .
لما البوابة اتفتحت .. زمرت العربيه السوده پغضب خلت صالح يرجع بعربيته علشان تقدر تخرج .
و العربيه خارجة لمح صالح و ريحانه الشاب إلى سايق العربيه كان لابس جاكت جلد اسمر و نظارة شمس مغضية عيونه بيشرب سېجار بلا مبالاة .. وقف العربية جنب صالح و سأل أنت مين
صالح بغيظ أنا جايب بنت اخت مدام صفاء .. صاحبة الفيلا
بص الشاب على ريحانه من فوق لتحت و قال ممم .. مش بطال شكلنا هننبسط .. ادخل ادخل .
صالح بدهشة تحولت لڠضب هتأيه !