في قلبي لؤلؤه صهيب ولؤلؤه الفصل الثامن 8
المحتويات
دلف والد لؤلؤة اسماعيل
لؤلؤة بشوق _ بابا
كان صهيب ينظر لهم بعدم رضا فهو لا يحب ان يقترب احد من محبوبته
اسماعيل _ ازيك يا بنتي انتي كويسة
لؤلؤة هزت رأسها بابتسامة
فخر الدين _ تفضلو على الغدا بجماعة تفضلو
نطر صهيب الى لؤلؤة وقال بصوت منخفض _ ايه كل النوم ده
لؤلؤة رفعت حاجبيها ببراءة وقالت _ راحت عليا نومة
و اتجهو لتناول الغداء
بعد وقت في مجلس النساء
عبلة بابتسامة _ واضح ان بيان حبتك اوي يا ياسمين
ياسمين بابتسامة _ دي حببتي
لين _ غريبة مع انك ما كنتيش تحبي العيال خالص
هاجر _ مهي خلاص اتجوزت و هو حد كان يصدق ان ياسمين تتجوز اصلا فطبيعي يعني الي عملت الكبيرة مش هتعمل الصغيرة
لين پصدمة _ لا و بقيتي تتكسفي زي البنات
لؤلؤة بصوت منخفض_لين
لين باستغراب _ نعم يا حبيتي
لؤلؤة _ هو عاصم كلمك
لين بابتسامة _ هو انا مقولتلكيش ده جالي المانيا و رجعنا لبعض
نظرت لؤلؤة الى لين پخوف حاولت ان تداريه و قالت بهدوء _ ربنا يهنيكي يحببتي
فخر الدين _ اهلا وسهلا يا حج زهير كيف احوالك
زهير بابتسامة _ اهلا يحج وحشتنا قوي و قولت من مرة اجي اسلم على اسماعيل قريبنا
اسماعيل بنظرات ڼارية كان يريد ان يتكلم لكن صهيب وضع يده على كتفه و اشار له لتأجيل الموضوع
بينما كان يقدم نعيم الضيافة لهم
زهير _ احنا النهار ده جاين رايدين نقوي النسب الي بينا و نبقا اهل مرة ثانية
نظر فخر الدين لزهير باستغراب و قال _ تقصد ايه يحج مش فاهم عليك
زهير _ انا جاي اطلب يد بنت اخوك رشاد الكبيرة لحفيدي علاء على سنة الله و رسوله
اما فخر الدين فنظر پصدمة لرشاد لانه كان يظن ان لا احد يدري بفسخ الخطوبة و كيف يريد الحج زهير خطبة فتاه مخطوبة لصهيب امام الناس
كان الصمت سيد الموقف
زهير _ قولت ايه يا حج
كان رشاد ينظر لاخيه و لا يدري اين يخبئ وجهه منه
حمحم فخر الدين و شعر كأن صهيب شجعه وقال _ القرار ده بيد رشاد اخوي قول يا اخوي رايك
رشاد بتوتر و
متابعة القراءة