قصه جديده
المحتويات
الأخير أشهد أن لا إله الا الله وأشهد أن محمد رسول الله.
أحمد لااااا لا يا مناااااه لاااااااااا
كان يقف خلف الشجرة من الخۏف كان يبكي بصمت مما يحدث نعم إنه ذلك الطفل الصغير
هاتفت هدى أحمد وعلمت أنهم في المستشفى فأخذت والدة منة وذهبوا اليهم
في المستشفى
وصلت هدى و آمنة
آمنة پبكاء منة فين فين بنتي
تميم بعد أن رأى جدته ذهب جريا عليها
تميم پبكاء يا تيته ماما نايمة ليهماما كان عليها ډم يا تيته
آمنة هتبقى كويسة يا حبيبي
هدى هتبقى كويسه ان شاءلله يا طنط
رآها محمود وقد تذكرها وتذكر أنه رآها ذلك اليوم
رآها تبكي ولا يدري لما ذهب اليهم وتحجج بأنه يهدأ آمنة
محمود هتبقى مويسه إن شاء الله يا أمي
محمود وما أن بدأ يحكي رفعت هدى عيونها الخضراء التي لم تكن ظاهرة بسبب الدموع
محمود ...................................................سرد كل ما حدث.
آمنة حسبي الله ونعم الوكيل فيك يا عادل منك لله ربنا ينتقم منك..
محمود هياخد جزاته
هدى اي القرف د هو لسه في ناس كد
اي الناس الفافي د الاه م تستنوا شوفوا البت ھتموت والا ايولاحظوا ان في ناس سناجل ووه
محمود احم هو حضرتك أختها
هدى لأ انا أخت أحمد
محمود اها تمام تشرفت
وكان بداخله ينوي على شئ ما
عاد أحمد من المسجد
وبعد مرور أكثر من ساعة
مرت ساعة عليهم وكأنها سنة من الخۏف والتوتر والړعب والدموع
أحمد بسرعه طمني يا دكتور
الطبيب الحمد لله قدرنا نخرج الړصاصة والحمد لله كانت سطحية
حمد الجميع ربهم وكأن روحهم ردت اليهم من جديد
أحمد لو سمحت هي هتفوق امتى
الممرضه ممكن على الساعة 6 الصبح ان شاءلله
كان ذلك الوقت الساعة 3 فجرا
أحمد شكرا
عاد أحمد وجلس معهم
كان تميم قد نام مع آمنة
أحمد أمي انا محتاج أعرف منك حاجة
أحمد ممكن بس أعرف هي مين نهى د واي الل حصل وكد
آمنة ...
منة جت البيت بټعيط ومعاها تميم
آمنة في اي يا بنتي
منة پبكاء جاي بكل برود ويقولي انا اتجوزت و لمي حاجتك من الاوضة وروحي اقعدي في اوضة تميم
آمنة هشش خلاص هو هيطلقك ڠصب عنه
مر يومان
ذهبت آمنة لبيت عادل
آمنة لو ما طلقتش بنتي هأفضحك ومكانتك الل بتتباهى بيها قدام الناس د هخليها أرضا
آمنة الحمد لله ربنا خلصها من شره ربنا ما بيعملش حاجه وحشه
أحمد ربنا رحيم الحمدلله
مر الوقت غفت والدة منة على احدى الكراسي
اما أحمد فلم يغفوا لحظة
أما هدى فقد أوصلها محمود بناءا على طلب من أحمد
الساعة 6 نصف صباحا
خرجت الممرضة وطمئنت أحمد بأن منة قد أفاقت
فرح أحمد كثيرا ودخل اليها ونظر لها من بعيد
أحمد حمد لله على السلامة
منة بإبتسامة الله يسلمكتميم فين
أحمد بإتسامة برة نايم مع والدتك
منة وقد تذكرت ما قاله أحمد قبل أن تغلق عيونها ولكن لا تعقب الآن
استيقظت آمنة و دخلت لإبنتها وتطمئنت عليها
مر ثلاث أيام ومنة تتحسن يوم بعد يوم
خرجت منة من المستشفى ب سلام
في المنزل
أحمد مع آمنة انا بقول نكتب الكتاب بقه
أحمد قد خجل وارتبك من كلامها ع عادي يعني..
آمنة هاخد رأي منة وهقولك
أحمد ماشي يا أمي
ذهب أحمد من المنزل الى صديقه محمود ف كان يريده
عند محمود
أحمد اي ياض مالك صرعتني
محمود تعالى بس أقعد
أحمد خير
محمود بص الحقيقه يعني عايزك في موضوع
أحمد اشجيني
محمود احم بص يعني هو انا
أحمد م تخلص يا عم
محمود بسرعة انا طالب ايد اختك
أحمد ما عنديش اخوات بنات للجواز
محمود بزعل كنت عارف انك هترفض
أحمد يا أهبل هو انا هلاقي أحسن منك لأختي فين
محمود
لولوولولوللي
يخربيتك يا محمود الواد اټجنن لا حول ولا قوة الا بالله
أحمد بضحك بس يا غبي بس برده الرأي رأيها
محمود هتوافق ان شاءلله
في منزل منة
آمنة محمود بيقول انه عايز يكتب الكتاب يا منة
منة بخجل الل تشوفوه يا ماما
آمنة يعني أقوله موافقه
منة آه
هاتفت منة أحمد وأخبرته بموافقة منة
سعد أحمد كثيرا وقرروا بأن كتب الكتاب يوم الخميس القادم بعد يومان
عاد أحمد الى منزلة وأخبر والدتة ب موافقة منة وأخبر هدى ب أن محمود عرض الزواج و وافقت هدى
جاء اليوم المنتظر يوم الخميس يوم جاء بعد عناء بالنسبة لأحمد جتء عوض
متابعة القراءة