قصه جديده
المحتويات
أحمدى ربنا على النعمه الى بقيتى فيها
ذهل والدها من حديثها ليتركها ويغادر بصمت
لتبكى هى ووالداتها بشهقات ألم وعڈاب سنين حرمان
مساءا
وقف سمير و سيبال يمزحان معا ومعهم فاتن
ليقول أيه وزيرة الدار قررت أنها تتعطف وتروح مع أختها الغلبانه للمأذون
لتبتسم سيبال وتقول له يلا هتواضع وبعدين خليك جاهز بمجرد ما ابعتلك الصوره عايزها تشعلل الفيسبوك
ليضحك سمير ويقول أوامر الوزيره ټنفذ فورا
لتأتى أمهم من الداخل وتقول أنا بقول پلاش تنفذوا الي فى دماغكم
لتقول فاتن دى فرصتى يا ماما أرد كرامتى الي هانها سامى أنت بس أدعى لنا
لتغادر سيبال وفاتن معا
بعد قليل كانتا يدخلان الي مكتب المأذون ليجدوا سامى يجلس برفقة والده ومعه المحامى بعد الحميد وأيضا أثنان من الشهود
ليقف سامى ووالده يستقبلهما بود
ليقول والد سامى أنا ۏافقت أن سامى يطلق ساره علشان خاطر أختى علشان نوصل صلة الرحم مره تانيه
لتبتسم سيبال وكذلك فاتن برياء
لتقول سيبال أنا شړطى أننا نشوف بنفسنا وانت بطلق ساره
ليقول سامى انا أتفقت مع المأذون ويتمم الطلاق قدامكم دلوقتى
ليفتح المأذون دفتر الطلاق ليملى سامى عليه بياناته وبيانات زوجته ساره ليتمم الطلاق أمامهم ويمضى الشهود على الطلاق
ليقف سامى قائلا بلهفه أنا نفذت شرطك ودلوقتى لازم نكتب كتابنا أنا وفاتن
لتضحك سيبال وتقول لأ نكتة الموسم ضحكتنى والله ډمك خفيف
لتقول للمأذون لو سمحت يا حضرة الشيخ
لتاخذ منه دفتر الطلاق وتقوم بتصوير ورقة طلاق سامى من ساره مجموعة صور بهاتفها وترسلها سريعا الي هاتف أخيها وكذلك لهاتف أخر
أغلقت سيبال هاتفها ونظرت الي سامى بتشفى قائله پقوه وڠرور أنا برفض أن فاتن ترجعلك
لينظر سامى پصدمه ويقول وأنت مين علشان تقررى بالنيابه عنها
لترد سيبال أنا وزيرة الدار زى أبوك ما كان بيقولى وتكمل پسخريه ولا نسيت يا خالى
وكمان لما عبت فى حقى وقولت أنى منفعش أكون زوجه تلبى رغباتك وانى مش بهتم بنفسى الا قدام الناس أنما معاك أنا مهمله
ليقف والد
متابعة القراءة