شهد حياتي لسومه العرب
المحتويات
متواجده
عز لنفسهمش كانوا وسعوا الشباك شويه اعرف اشوف كل الى قاعدين على السفرة وقف معتدلا بزهق وقال على اخر الزمن عز الفيومى بقا فرفور اوف هى مش بتفطر معاهم ليه بس صحيح يعني هى المربى بتفطر مربى ولا القشطه بتاكل قشطه ماينفعش الفطار
_فطار ايه اللي مينفعش
استدار پغضب لتلك الواقفه خلفه وقالفى ايه حد يدخل فاجئه كده
عز باشمئزازداخله عليك الحمام بقيتى بيئه اوى يا ماهى كل يوم مستواكى بيقل عن الى قبله
ماهى بتلعثم وحرجم ماهو ماهو من التعامل مع جيرانا الجداد البيئه الفلاحين دول
عز باستهزاءالطبع والتربيه بيبقوا دايما غالبين يا ماهى مش من التعامل مع جيرنا المربى اا قصدى البيئه
فى المستشفى
دلفت نادين لغرفة شهد ونظرت لها ياحتقار تحاول اخفاءه وهى تجدها تضع نقابها عليها فقالت بضيقارفعى النقاب يامدام ماحدش هنا غيرنا عايزه اكشف عليكى
شهد بتوجس هرفعه اوكى
بالكشف عليها
دلف يونس للداخل فابتسمت نادين وكذلك شهد المتوجسه خيفه من تصرفاته المجنونه
نظر لها يونس پغضب وقال مش قولتلك ماتعرفيش نقابك
نظرت له نادين باستغراب لغيرته وهى ترفع حاجبها بشك قائلهمافيش حد غيرى هنا يا يونس
احتدت هذه المره عين شهد وقالت پغضبيوووونس تعرفى اسمه منين بقا ان شاء الله
انا ماخلفتش وعدى ولا حاجة انا خلصت كتابة البارت امبارح متأخر زى ما قولت لدرجة اني مانمتش غيرساعات لكن النت كان فاصل يعني حاجة خارجه عن ارادتى البارت ده اكبر شويه كاعتذار عن التأخير الغير مقصود
رائيكوا
دعوة حلوه بقا
بحبكوا
الفصل الثاني و العشرين
الفوت ياجماعه نكثف الفوت بليز
وكومنتاتكوا الحلوة اللي بفرح بيها جدا
تنظر لهم پشراسه تنتظر اجابه في التو
التفتت لها نادين بابتسامة سامجه على اعتقاد انها إحدى اقارب يونس ولابد من بعض التوددانا نادين دكتووره نادين كنا انا ويونس زملا جدا جدا ايام الجامعه
قالت الاخيره بخجل مصطنع يوصل رساله محددة وقد فهمته شهد فرفعت حاجبها وهى تقضم شفتيها بغيظ
ابتسمت شهد بشړ وقالتاه انا اخته
حجظت عيون يونس وقال بقوه فهو يعلم ما يدور الآن في ذهن صغيرته الشريرة وكيف ستنتقم منه لالا اختى ايه مش اختى دى م قاطعته بشړ واصرارايه يا ابيه يونس مش هتعرف اختك بصحاب الدراسة
يونس بغيظابيه ايه انتى كمان شه قاطعته ثانية وقالت بسماجه مصطنعه دور الاخت المرحه لنادينوانتو بقا كنتوا صحاب بس ولا حاجة تانية
ابتسمت نادين بخبث خفيه وهى تنظر أرضا تصطنع الخجل وهمت للحديث فقال يونسلأ لأ مافيش بنا قاطعته نادين ايه يا يونس ريهام مش غريبه انا حبيتها اوى ليه مكسوف تقولها هو الحب حاجة تكسف
شهد بشړ وغيظحب!!
يونس مصححا پخوفحب ايه بس انا هفهمك
شهد بابتسامه تخفى شړا كبيراستنى انت يا ابيه تعالى تعالي يا حبيبتي اقعدى جنبى
قالت الاخيره وهى تتحدث من بين اسنانها بغيره وكره وغيظ
يونس پغضبابيه ايه انتى كمان انتى استحلتيها
شهد متجاهله اياه وكل تركيزه مع تلك النادين فقالت من بين أسنانها مجددا تعالى
تعالي اقعدى جنبى ده انا حبيتشك اووى
نادين برقة مصطنع وجلست حيث تشير شهد بشړ تحاول إخفاءه بابتسامة مصطنعه ويونس يضع يده على رأسه پضياع يقرأ الفاتحه مقدما على روحه
يقود عز سيارته بضيق وسرعة أصبحت تحتل كل تفكيره ماذا يفعل باى حجه يذهب لفيلا العامرى كى يراها
هدء من سرعته وهو من محيط فيلتهم عله يلمح اى شئ
وقف باص مدرسة جورى ومالك فترجل مالك اولا وهو غاضب بالطبع من جوريته وكثرة صداقتها وانزلها بعده بعنايه وهى تبتسم ببراءه تلوح لاصدقاءها بفرحة وشقاوه رمق الباص المتحرك بغيظ وقالخلاص مشيو
نظرت له وجدته عابس فقالتماعملتش حاجة
مالكمين الواد إلى كام بشاور مع صحباتك ده
جورى مبتسمة بحماس طفولىده زين
مالك لنفسهوكمان اسمه حلو
نظر لها وقالوعرفتيه منين
متابعة القراءة