قصه جديده بقلم اروى الشرقاوي

موقع أيام نيوز

ومعتز مرمين بيضحكو على ريان وإلى بيعمله وحور ورهف نفس الشئ
مازن ماتحضرونا ولا هتفضلو تضحكو كده كتير بيقول هيلغى الجوازه إتصرفو 
هبه بضحك خلاص وافقنا إتجوزها 
ريان قمر وعسل ياناس ماكان من بدرى لازم نتخانق يعنى 
معتز وهو يخبط كف على كف والله مچنون كتب الكتاب بكره 
فى اليوم التالى إجتمعو فى فيلا معتز وتم كتب كتاب ريان ورهف ومازن وحور 
كانو سعداءجميعا بارك لهم الجميع وفرحو بشده لدخول السعاده حياتهم هل ستستمر أم للقدر رأى أخر 
ريان بحبأنا مش مصدق أخيرا أتجوزت 
رهف بضحك ريان حبيبى أنتا بقيت مچنون أنا لما بفتكر شكلك وإنتا بتساوم مازن بمۏت من الضحك 
ريان بحبك وعايز أبقى معاكى أعمل إيه ومعتز باشا وهبه هانم مش موافقين لازم نضغط عليهم شويه
رهف ضحكت مچنون واالله مچنون بس بمۏت فيك يازوجى العزيز 
ريان طب ماتيجى نقعد فى الجنينه بره هقولك على كلمه سر 
رهف وكأنها فهمت مايفكر فيه ريان إتلم وأقعد إما أبقى فى بيتك ياخفيف 
ريان پصدمه إتلم وخفيف أنا إنضحك عليا فى الجوازه دى
عند مازن وحور التى فرحة بشده أخيرا تزوجت من حب حياتها ولم تقل فرحة 
مازن عنها شئ
مازن بفرح أخيرا إتجوزت ياناس بقيتى مراتى 
حور بكسوف أخيرا ياحياتى 
مازن بحب أوعدك أخليكى أسعد واحده فى الدنيا
دى كلها 
حور بحب وهى تنظر وهى عينيهأنا سعيده طول مانا جمبك بحبك أوى يامازن 
مازن بغمزه طب بمناسبة الكلام الحلو ده ماتيجى أفرجك على أوضتى هتعجبك أوى وبالمره أخد حاجه تحت الحساب 
حور بتوعد مازن حبيبى لم الليله إما أبقى فى بيتك 
مازن بتعجب أناى حوله يابنتى حافظه مش فاهمه مانتى فى بيتى وكتبنا الكتاب فاضل إيه 
حور بهدوءفاضل الناس كلها تعرف أننا متجوزين يامازن الجواز أساسه إشهار يامازن

نظر إليها بكل حب فدائما يعجب بتفكيرها وأسلوبها وفرح بشده أن الله أعطاه زوجه مثلها 
كانو ينظرون لبعض لاحظت فريده هذا الشئ ولكنها لم تعلق سوف تعرف منها عندما يرحلو 
لكنها وجدتها تخرج وبعض لحظات خرج وراءها قامت لتعرف ماذا يحدث وجدتهم يتحدثون فى ركن بعيد 
مروان عقبالنا قريب قوى هفتح شركة الحراسات بتاعتى وأعرف وقتها أجى أتقدم من غير ماأخاف
سلمى بحب إمته يامروان أن زهقت 
مروان قريب متقلقيش إدعيلى ربنا يوفقنى 
سلمى يارب يوفقك يامروان وتحقق أحلامك وتيجى تخطبنى بقا 
مروان بغلاسه يابنتى إمسكى نفسك شويه ألا أفكرك بايره وبترمى نفسك عليا 
سلمى پصدمه بايره مروان ممكن دلوقتى أقتلك انا خلاص مش هتجوز أوعى كده 
جذبها مروان وحاوطها بإيديه الأتنين 
سلمى بصوت مهزوز مروان إوعى متعملش كده 
وفى هذا الوقت تدخلت فريده نظرت سلمى إلى أسفل لن تستطيع النظر فى أعيون فريده 
فريده بجديه أظن إلى بتعملوه ده عيب ومينفعش باباكى لو طلع كانت ردت فعله هتبقى إيه
سلمى بحزن أسفه ياماما 
مروان فريده هانم أنا مش بلعب بسلمى أنا بحبها ومستنى أظبط شغلى وهتقدم لمراد باشا 
فريده يبقى من هنا للوقت ده تبعد عن سلمى لان ده حرام ولا أنتو أيه رأيكم 
أخذت فريده سلمى ودخلت وبعدها دخل مروان علم ريان وقتها أن هناك امر ما فذهب إلى مراد وطلب من الجميع عدم التحدث
ريان مراد باشا أنا عايز أطلب منك طلب 
مراد بتعجب طلب إتفضل 
ريان مروان أنتا عارفه صاحبى ودراعى اليمين ودلوقتى بيأسس شركة حراسه
مراد بنفس التعجب وأنا مالى بكل ده ياريان طالب أيد بنتك سلمى 
الجميع فى صډمه لم يتوقعو هذا 
مراد ونظر إلى إبنته وجدها فرحه موافق ياريان بس الاول اسأل سلمى يمكن تكون مش موافقه تعالى هنا ياسلمى أيه رأيك موافقه 
لم ترد عليه سلمى وتلون وجهها باللون الأحمر 
مراد بلؤم خلاص يامروان سلمى مش موافقه أسفين يابنى 
سلمى مصدومه سلمى مين إلى مش موافقه أيدكم معانا ياجماعه نقرأ الفاتحه 
ضحك الجميع بشده على سلمى وفرحو لها
مر اليوم والجميع فى سعاده 
وفى اليوم التالى أتفقت الفتيات على التسوق لجلب ماينقصهم من أشياء والتجمع مع مثل قبل 
رهف بضحك حلو أوى شكلك وبطنك مبقلله كده 
حور بضحك بس أحسن أننا خرجنا من زمان مقعدناش مع بعض 
جودى أه والله يابت ياحور وحشتنى قعدتنا مع بعض 
رهف بخبثلا ياختى إنتى الى وحشك سى جاسم 
جودى والله وريان إيه مش وحشك 
حور يالهوى على الكسفه بنت عمتى بقا إسترى على الواد ياختى 
رهف هى بقت كده يعنى طب مازن أخويا بقا وليه قاعده معاه 
حور قلبك أبيض يارورو 
رهف بس أحسن حاجه أحنا التلاته مش هنتفرق عن بعض أنا رايحه أجيب قهوه أجيبلكم معايا 
حور لا أنا عجبنى فستان فى المحل ده هدخل أشوفوه وإنتى ياجودى هتعملى إيه 
جودى لا أنا واحده حامل هقعد هنا 
ذهبت كل منهم لجلب ماتريد 
كانت ذاهبه لجلب القهوه إنصدمت بأحدهم وسكب عليها القهوه فڼهرته وذهبت إلى الحمام لتنظف ثيابها ولكنها فوجئت بأحدهم يقوم برش شئ ما على وجهها فلم تعد تشعر بشئ
كانت ذاهبه الى المحل رأت طفله تبكى لأنها لم تجد أمها حملتها وأخذت تبحث عن أهلها لم تشعر بنفسها فقد سقطت على الأرض قال الشخص انها زوجته ورحل بيها 
قلقت جودى عليهم فذهبت للبحث
تم نسخ الرابط